18 مارس 2024
ها هو رمضان، وها أنا ذا أجلس ممسكًا مفكّرة باب الرّيّان الّتي أهداني إيّاها مدرستي الحبيبة أدوّن فيها أعمالي..
فتارة ألوّن الصّلوات الّتي حافظت على أدائها وتارة أخرى أكتب ما دعوت به اليوم على الإفطار..ولم أنس فكرة العمل الصّالح لهذا اليوم والّتي كانت تخصيص وقتٍ للدّعاء لأصدقائي وأقاربي، وأجيب عن سؤال اليوم وأكتب أفضل أعمالي ويبقى لديّ الآن إنجاز تحدّي اليوم.